يعاني أهالي محافظة صبيا والقرى المجاورة، من انعدام كليات أخرى غير كلية التربية، والتي أصبحت متهالكة، كونها أنشئت قبل عقود.
ويطالب الأهالي وزارة التعليم وجامعة جازان، بتسريع عملية افتتاح مبنى حديث للكلية شمال المحافظة؛ نظرًا لحاجة الطالبات إلى هذا المبنى الحديث.
وبدأ العمل في مشروع المبنى عام 1435 دون أن ينتهي أو يتم افتتاحه على الرغم من أن ميزانية المشروع تجاوزت 58 مليوناً، وفق لوحة كانت مثبتة أمام المبنى ثم أزيلت لاحقاً، وفقاً لصحيفة “سبق”.
الأكثر سكاناً
وتعد محافظة صبيا أكبر المحافظات وفقاً للتعداد السكاني وتحوي كلية قديمة أنشئت قبل عقود، وصدرت عن طالباتها الكثير من الشكاوى خلال سنوات سابقة بسبب المبنى.
وقالت “سبق” إنها تواصلت مع المتحدث باسم جامعة جازان حول سبب التعثر وموعد الافتتاح، لكنه لم يرد منذ قرابة الأسبوع.